الاثنين، 16 يناير 2012

شمس ودود



إذا ما طلّـت شمس الصّباح  *** بدفئها وبسمتها الودود

تهـــادى إلى قلبـــي نـــسيمُ ***   حبٍّ يتدفّق غزيراً بلا حدود

كم أتذكّر تلك الثوانيَ *** الّتي أتمنى دوماً أن تعود

فتفيض ودياني بعشقٍ *** له رائحة الزنبق والورود


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق